رُوِي: أن أبا عمرو بن العلاء كان يقول لـ «علم العربية»: «هو الدِّينُ بعينِه».
فبلغ ذلك عبدَ الله بن المبارك، فقال: «صدق؛ لأني رأيتُ النصارى قد عبدُوا «المسيح»؛ لجهلهم بذلك.
قال الله تعالى في «الانجيل»: {أنا ولدتك من مريم، وأنت نبيِّـي}. فحسبوه يقول: «أنا ولدتك، وأنت بنيـي». اهـ. «معجم الأدباء» لياقوت الحموي (1/54).
ليس التصوف لبس الصوفِ ترقَعه
ولا بكاؤك إن غنى المغنُّونا
ولا صياح ولا رقص ولا طرب
ولا تغاشٍ كأن قد صرت مجنونا
بل التصوف أن تصفو بلا كدر
وتتبع الحق والقرآن والدينا
وأن تُرى خائفا لله ذا ندم
على ذنوبك طول الدهر محزونا
أربعة تجلب الاستقامة في الدين:
1- الدعوة.
2- الدعاء.
3- عدم الغيبة.
4- كسر النفس.
طالب بجامعة العلوم الإسلامية - بنوري تاون
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.